من قرأ عن هذا والملقب بالشيخ عائض القرني , واتوقع انه بعيد عن هذه الكلمة كل البعد فستجد هناك الكثير من علامات الاستفهام تدور حوله وهي ليست استنتاجات وانما حقيقة موثقة بالصوت والصورة ’ فبداية بمقاطع اليوتيوب ومدحه بالرؤساء ومن ثم النفي فسوف تتعجب على هذا الملقب بالشيخ فتارة يمدح ومن ثم ينكر انه مدح احد وللاسف ان كل هذا موثق بالصوت والصورة , وسأنستعرض لكم بعض من مقاطع المدح من اليوتيوب الموثقة بالصوت والصورة , ومن ثم لجأ الى سرقة تاليف بعض الكتب فتارةً يسرق من اهل وطنه السعودية ومن ثم انتقل الى بلدان الخليج ولم يكتفي بذلك فأنتقل الى جمهورية مصر وسرقة حقوق فكرية لكتب منسوبه لمؤلفين ,
الصحف السعودية تستعرض الحكم على عائض القرني في قضية سرقة كتاب "لا تيأس" !!
فقد قضت لجنة حقوق المؤلف بوزارة الإعلام بتغريم الداعية السعودي عائض القرني مبلغ 330 ألف ريال سعودي، في القضية التي تقدمت بها الكاتبة السعودية سلوى العضيدان اتهمته فيها بالاعتداء على حقوقها الفكرية.
ووفقاً لمصادر فإن المبلغ يشمل 30 ألفاً للحق العام، و300 ألف تعويضاً للكاتبة العضيدان، في الحكم الذي كانت تتساءل عنه الأوساط الثقافية السعودية، كما شمل الحكم سحب كتاب القرني "لا تيأس" من الأسواق، ومنعه من التداول، ووضعه بشكل رسمي على قائمة المنع حتى لا يدخل إلى المملكة.
من جهته علق المحامي عبدالرحمن اللاحم الناشط الحقوقي المعني بحقوق الملكية الفكرية على الحكم بأنه يقدم رسالة إيجابية للناس وأنه عليهم أن لا يتأخروا في التقدم إلى المؤسسات القضائية في حالة الاعتداء على حقوقهم الفكرية، وقال إنه "لا أحد فوق القانون". وقال المحامي اللاحم إنه سعيد بالحكم، داعيا المؤسسات القضائية إلى الاهتمام أكثر بقضايا حقوق الملكية الفكرية، خاصة وأنها تهيئ مناخا للإبداع الحقيقي في السعودية.
ثم ذكرت الصحافة المصرية ان نجل الدكتور عبدالرحمن رأفت الباشا، رفع قضية سرقة حقوق فكرية !!
فقد بدء نجل رائد الأدب الإسلامي إجراءات تقاضي ضد الداعية الإسلامي الشيخ الدكتورعائض القرني، يتهمه بالسطو على أحد مؤلفات والده وتقديمها نصاً في برنامح له حول حياة الصحابة .
وقال يمان الباشا لوكالة أنباء الشعر: " وكلت محاميا سعوديا شهيرا سيتولى رفع الدعوى وأنا على يقين من حق والدي الذي أعمل من أجل إعادته". وكان الباشا قد صرح للوكالة في السابق عن اتجاهه لمقاضاة القرني عقب دعوى الكاتبة سلوى العضيدان، والتي حصلت على حكم ضد الشيخ، في قضيتها الشهيرة التي شغلت الاهتمام على مدار العام الماضي.
وأشار الباشا إلى أنه وقبل الاتجاه للمقاضاة كانت هناك اتجاهات للتواصل مع القرني، الذي لم يعط أي استجابة لذا فالخطوة الأخيرة الآن هي اللجوء إلى القضاء. ويؤكد الباشا على أن دعوته تأتي حتى تصير الحقوق في مكانها الصحيح، فلا يجوز أن ينسب جهد الآخرين لنفسه، و أبسط الحق أن يعترف الشيخ بحق والده.
نستعرض لكم بعض مدح الشيخ للرؤساء والذي انكرها جميعاً فسبحان الله هناك شيوخ يزعمون بانهم ( شيوخ ) وللاسف يذكرون اشياء ومن ثم لا ينكرونها فقط بل يصل البعض منهم الى حد الحلف بالله انه لم يذكرها , ( فرحم الله امريءً عرف قدر نفسه , اللهم لاتأخذنا بما فعل السفهاء منا )
مشاركة العضو / سلمان العصيمي